نقدم الى السفارة الروسية حقيقة الهجوم عليها بعد حادثة الفتاة الروسية مع الجرذ " محمد الأندلسي السوسي "بتاريخ 01/10/2013 وعند الساعة التاسعة صباحاً بسبب خلاف شخصي بينهم نتيجة العلاقة الحميمة والوطيدة بينهما ، وهو كان متزوج من روسية ويتقن اللغة الروسية .
استغلت العناصر الارهابية الاسلامية المدعومة من بريطانيا وفرنسا وأمريكا والأمم المتحدة وتمويلهم بالسلاح والمال عندما قام شباب سوق الجمعة بمحاصرة الفتاة الروسية والقبض عليها بعد اخذ حقها من الجرذ المقتول بدء الجماعات الارهابية السلفية والتكفيرية والجهادية والقاعدة والأخوان المدعومين من بريطانيا وفرنسا وأمريكا والأمم المتحدة وتمويلهم بالسلاح والمال وسيطرتهم على مفاصل الحكم في ليبيا بعد تصفية الزعيم معمر القذافي من اجل وصول هؤلاء الى سدة الحكم عبر طيور الابابيل الامريكية التي حررتهم من العزة والكرامة فرادو الانتقام من روسيا بسبب دعمها لسوريا ومساندتها لرئيس السوري فقامت هذه الجماعات بدفع هؤلاء الشباب للهجوم على السفارة الروسية مقابل مبلغ مالي للفرد 2000 دينار لكل من ينفذ الهجوم على السفارة الروسية وعمار هؤلاء الشباب من سن 16 سنة حتى سن 30 سنة وهم غير ملتحيين فهم من متعاطي الخمور الحشيش ونفذ هؤلاء الاغبياء الهجوم مقابل 200 دينار لكل فرد لهم بينما اختفت الجماعات الارهابية المدعومة من بريطانيا وفرنسا وأمريكا والأمم المتحدة وبقرار من المجلس الامن لحمايتهم قوات القذافي وهي نفس العناصر التي تقاتل في سوريا ومدعومة من نفس الدول .
من قام بتنفيذ الهجوم شباب يتعاطون الحبوب والخمور الحشيش والعقول المدبرة للهجوم الجماعات الارهابية السلفية والتكفيرية والجهادية والقاعدة والأخوان مع دفع الاموال للشباب لتنفيذ الهجوم وهي نفس المجموعات التي قامت بخطف الالماني على زيدان وتصويره عارياً حث لا يستطيع الحديث عن من خطفه وكيفية خطفه وقبلهم سليمان دوغة الذي فعل فيه وتم تصويره عاريا في مصراتة وكذلك القماطي والمقريف الذي خطف على يد مصراتة الذي فعل فيه وتم تصويره عاريا فقام بإصدار قرار رقم 7 ضد بني وليد وهي نفس الجماعات التي تقوم بدفن النفايات النووية في منطقة الغيلانية بواسطة شركات الالمانية عندما انتشر الخبر في الرأي العام فقامت نفس هذه الجماعات بقتل عناصر الجيش الوطني لتغير الرأي العام الليبي عن قصة النفايات النووية ولينتقل الشارع الى بوابة وشتاته وعندما انفضح آمر هذه الجماعات وقدومها من مصراتة فقامت نفس الجماعات بعد صدور عدة بيانات بما فيهم بيان الاعور الدجال فقام بخطف الالماني على زيدان لكي ينسى الشارع قصة البوابة ودفن النفايات ليصبح مشغول في الجرذ الالماني على زيدان ... عاشت قطر وتركيا وسعودية والأمارات والكويت في صناعة السياسة الليبية والعب بالشارع الليبي الساذج.
تحية عز وكرامة الى كافة الاحرار والحرائر بالجماهيرية العظمى الذين مازالوا على العهد والوفاء لهم مني الف تحية .
والسلام عليكم
محسن الاخضر