التافة الحقيرة هناء الحبشي ترد عن مانشر في صحيفة لاموند بشأنها وما قاله الضابط القطري عنها وعن شرف بنات فورة فبراير . . نشرت مجلة العشرون دقيقه الفرنسيه مقال قالت إنه رد وصل لها عبر موقعها الاكتروني من الليبيه المسماة الجرذة هناء الحبشي رداً منها على مقال الضابط القطري المسمى الجرذ الهائل وبعد اتصال المجلة بهناء اكذت لهم انها فعلاً صاحبة الرد وتطلب نشره بعدما رفضت صحيفة لاموند نشره :: وهذا ملخص رد المذكورة ((( لقد ترددت كثير في كتابة هذا الرد ولكن وبعد اصرار اخوتي الجرذان واصدقائي الجرذان بضرورة الرد عن ماتم نشره في صحيفة لاموند الفرنسيه عني قررت الرد ،، الخيانة تحتاج الي تضحيات جسام والانسان يقدم حياته احياناً
ولنا في ماقدمته وزيرة الخارجية الاسرائيليه تسيبي ليفني اسوة عندما خرجت بكل شجاعة وقالت انها نامت مع قيادات فلسطنيه مقابل نصرت قضيتها ( حقارة )، ونحن ليس اقل سفاقة منها ولا فورتنا
،، فعلاً ذهبت الي قطر بدعوة من وزارة الاعلام القطرية للمشاركة في مناسبة وطنية قطرية اقيمت بالدوحة وتجسيد لقوة المشاركة الليبية الجرذانية رافقني وفد نسائي ليبي من الجرذات
حرصت على ان يكون يرتدي الزي التقليدي الليبي وكانوا صديقات لي من مدينتي الخائنة يفرن ،، انا لست مسئوله عن تصرفات الوفد بعد انتهاء الحفل وقد تقابلت في نفس الليله مع رئيس اركان الجيش القطري وطلبت منه زيادة الدعم للفورة التاتو وقضينا ليله بنفس الفندق الدي اقيمت فيه الحفله وفي الصباح تفاجأة ان الفتيات المرافقات لي خرجن في نزهه مع بعض الاصدقاء القطريين وفي المساء وعند عودتهن الي مقر الاقامة غضبت منهن وطلبت منهن تبرير لهذه النزهه الغير متفق عليها ونهرتهن وطلبت منهن عدم تكرار ذلك ،،
هناك تصرفات تحذث احياناً لا يجب ان نفكر فيها وخاصة انها تخدم خيانتنا ،، مهما قدمنا للخيانة يبقى قليل وكنت اتمنى ان نكون بسفاقة تسيبي ليفني وزيرة خارجية اسرائيل لنصارح بعضنا بكل شي ونجد الطرف الاخر يتفهم تلك المصارحه ،، واخيراً اقول ان
وقد اتصلت قبل كتابة هذا الرد بالجرذالصادق الغرياني بصفته مسئول اكبر مؤسسه جرذانية تدعى الدين في ليبيا وقد تفهم ردي ولم يمانع في نشره لديكم بما انه يوضح الصورة لمن يصطاد في المياه العكره ،،